هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فداء الزهراء

][ مراقبة عامة ][


فداء الزهراء


انثى
عدد الرسائل : 8094
العمر : 36
رايك بلمنتدى؟؟ : مفيد جدااا
دولتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Bahrin
مزاجي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله 3ady
هوايتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Painti10
الجنس : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Femal
جنسيتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله B7rene
الأوسمه : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله 70707010
تاريخ التسجيل : 06/05/2008

السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Empty
مُساهمةموضوع: السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله   السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Icon_minitime112/08/08, 10:27 pm


السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Get-6-2008-wvo66avc

السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Get-6-2008-6cmlzncf

السيرة الذاتية اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله ( دام ظله )

النسب

هو السيد محمّد حسين ابن السيد عبد الرؤوف ابن نجيب الدين ابن السيد محيي الدين ابن السيد نصر الله ابن محمد بن فضل الله (وبه عرفت الأسرة وإليه نسبت) ابن محمد بن محمد بن يوسف بن بدر الدين بن علي بن محمد بن جعفر بن يوسف بن محمد بن الحسن بن عيسى بن فاضل بن يحيى بن حوبان بن الحسن بن ذياب بن عبد الله بن محمد بن يحيى بن محمد بن داود بن ادريس بن داوود بن أحمد بن عبد الله بن موسى بن عبد الله بن الحسن المثنى ابن الحسن السبط ابن الإمام علي بن أبي طالب (عليهم السلام)

الولادة والنشأة

ولد سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله في النجف الأشرف/العـراق في19/شعبان/1354هـ، حيث كان والده آية الله السيد عبد الرؤوف فضل الله قد هاجر إليها لتلقّي العلوم الدينية، وأمضى مع أسرته فترات طويلة في الدرس والتدريس، ضمن الحاضرة العلمية الأبرز في العالم آنذاك.

الدراسة العلمية

ترعرع السيد فضل الله في أحضان الحوزة العلمية الكبرى في النجف الأشرف، وبدأ دراسته للعلوم الدينية في سنّ مبكرة جداً.. ففي حوالي التاسعة من عمره، بدأ بالدراسة على والده، وتدرّج حتى انخرط في دروس الخارج في سنّ السادسة عشرة تقريباً، فحضر على كبار أساتذة الحوزة آنذاك، أمثال: المرجع الديني السيد أبو القاسم الخوئي ، والمرجع الديني السيد محسن الحكيم ، والسيد محمود الشاهرودي، والشيخ حسين الحلي (قدّهم)، وحضر درس الأسفار عند الملاّ صدرا البادكوبي.

وقد كان سماحة السيد فضل الله من الطلاب البارزين في تحصيلهم العلمي في تلك المرحلة، ويُذكر في هذا المجال أن السيد الشهيد محمد باقر الصدر (ره) قد أخذ تقريرات بحث السيد فضل الله إلى السيد الخوئي لكي يُطلعه على مدى الفضل الذي كان يتمتع به سماحته، هذا الأمر الذي انعكس فيما بعد ثقة كبيرة من المرجع الخوئي تجاه السيد فضل الله، فكانت وكالته المطلقة له في الأمور التي تناط بالمجتهد العالم.

وقد أثر عن سماحة السيد فضل الله أنه كان من الأوائل البارزين في جلسات المذاكرة، حتى برز من بين أقرانه ممن حضروا معه، فتوجّهت إليه شرائح مختلفة من طلاب العلم في النجف آنذاك، فبدأ عطاءه العلمي أستاذاً للفقه والأصول.

العطاء العلمي

[حضر عند سماحته في النجف الكثير من طلاب العلم، من اللبنانيين والعراقيين والسوريّين، ممّا يسمّى بالمقدمات وحتى السطوح، حتى درّس عدة دورات في كتابي "المكاسب" و"الرسائل" للشيخ مرتضى الأنصاري، وكتاب "كفاية الأصول" لللآخوند الخراساني.

وقد كان كل أقرانه يشهدون له بالمكانة العلمية والتحصيل، حتى افتقدته الساحة الإسلامية في العراق عندما عاد إلى لبنان في العام1966م، وهذا ما عبّر عنه السيد محمد باقر الصدر حين قال: "كل من خرج من النجف خسر النجف إلاّ السيد فضل الله، فعندما خرج من النجف خسره النجف".

وكما اهتمّ سماحته بالدراسة الدينية الحوزوية، اهتمّ بالنشاط الثقافي في النجف، فانتُخب عضواً في المجمع الثقافي لمنتدى النشر، وقد شارك في الحفلات الأدبية، وكان على اطلاع على الثقافة العصرية، فكان يقرأ المقالات التي يكتبها الأدباء والمفكّرون في المجلات المصرية واللبنانية التي كانت تصل إلى النجف آنذاك، فكان يقرأ – في سن العاشرة- مجلة "المصوّر" المصرية، ومجلة "الرسالة" التي كان يصدرها حسن الزيّات، ومجلة "الكاتب" التي كان يصدرها طه حسين، وغيرها.

وهذا الأمر أوحى إليه، مع بعض زملائه، ومنهم السيد محمد مهدي الحكيم ، نجل المرجع السيد محسن الحكيم ، بإصدار مجلة خطّية باسم "الأدب". يقول العلامة المرجع السيد فضل الله في هذا المجال: "وكنا نحررها في سن العاشرة أو الحادية عشرة في ذلك الوقت، وكنا نكتب عدداً كلما زاد مشترك، وكنا نعيش هذا الهاجس في أنفسنا".

وعندما أصدرت جماعة العلماء في النجف الأشرف مجلة (الأضواء) سنة1380هـ، وهي مجلة ثقافية إسلامية ملتزمة، كان سماحته أحد المشرفين عليها مع السيد الشهيد محمد باقر الصدر والشيخ محمد مهدي شمس الدين.. يقول سماحته: "كان السيد محمد باقر الصدر، في السنة الأولى منها، يكتب افتتاحيتها بعنوان "رسالتنا"، وكنت أكتب أنا الافتتاحية الثانية بعنوان "كلمتنا"، وقد جمعت هذه الافتتاحيات في كتابي "قضايانا على ضوء الإسلام".

وعندما عاد سماحة السيد فضل الله إلى لبنان في العام1966م، على إثر دعوة وجّهها إليه مجموعة من المؤمنين الذين أسسوا جمعية أسرة التآخي التي تهتم بالعمل الثقافي الإسلامي الملتزم، من خلال شعورهم بمدى حاجة الساحة الإسلامية اللبنانية إلى سماحته، لم ينقطع عن العطاء العلمي، فأسس حوزة "المعهد الشرعي الإسلامي"، وشكّل بذلك نقطة البداية لكثير من طلاب العلوم الدينية، وقد تخرج على يديه كثير من العلماء البارزين في الوسط اللبناني، وما يزال المعهد قائماً حتى وقتنا الراهن.

شرع سماحته بإلقاء "دروس الخارج" في الفقه والأصول على طلاّب العلم منذ ما يزيد عن العشرين عاماً، ويحضر درسه في بيروت ما يزيد عن المائة طالب من اللبنانيين والعراقيين وغيرهم، وقد درس على يديه العديد من أهل العلم والفضل وأساتذة الحوزة، وقد صدرت تقريرات لبعض أبحاثه في النكاح والرضاع والوصية والمواريث والقضاء، وغيرها، بالإضافة إلى مئات أشرطة التسجيل الصوتي في الأبواب الفقهية والأصولية المتنوعة.

وبالإضافة إلى درس الخارج في بيروت، شرع سماحته بتدريس الخارج في حوزة المرتضى في دمشق/سوريا، في يومي السبت والأحد من كل أسبوع، يحضره العديد من طلاب العلم وأساتذة الحوزة، من العراقيين والخليجيين بشكل خاص، ممن هاجروا إلى الشام وأقاموا في جوار السيدة زينب(ع) وقد درّس سماحته في أبواب مختلفة من الفقه، وطبع من تقريراته كتاب "فقه الإجارة"، وفقه الشركة ، ويتابع حالياً التدريس في فقه مناسك الحج.

المنهج الفقهي الأصولي

تميّز سماحة السيّد (دام ظلّه) بتجربة فقهية وأصولية متميّزة جعلت منه مجدّداً في هذا العالم، متابعاً لمسيرة السلف الصالح من الفقهاء، وممهّداً الطريق نحو اجتهاد أصيل في فهم الكتاب والسنّة، وقد ساعده على ذلك فهمه العميق للقرآن الكريم، انطلاقاً من تفسيره "من وحي القرآن"، وذوقه الرفيع في اللغة العربية وآدابها، والذي يُعتبر الركن الأساس في فهم النصّ، ويمكن لنا أن نذكر عدّة مميّزات في هذا المجال:

1_اعتماد سماحته على الرؤية القرآنية كأساس في الاجتهاد والاستنباط بوصفه الأساس التشريعي والدستوري الأول في سلّم مصادر التشريع، وقد مكّنه ذلك من الوصول إ لى معطيات فقهية جديدة تمثّل فهماً قرآنياً أصيلاً.

2_محاولة تخليص الفقه من التعقيدات التي أفرزها تأثّر الممارسة الاستنباطية والتنظير الأصولي بالفلسفة التجريدية، ما أدى إلى تشويش الفهم العرفي في تعامله مع النصّ في دلالته ومعطياته. وليس ذلك إنكاراً لأهمّية الأصول كما توهّم الكثيرون، وإنما هو العمل على التوفيق بين النظرية والتطبيق التي خالف فيها كثيراً من الفقهاء لسبب وآخر.

3_الشمولية في الرؤية الفقهية، حيث تتحرّك العملية الاستنباطية لتجمع كل المفردات المترابطة التي تشكّل المنظور الإسلامي المتكامل، خلافاً للمنهج التجزيئي الذي يعمل على تقطيع أوصال الأحاديث التي تنتمي إلى وادٍ واحد.

4_الذوق الأدبي الراقي، والقدرة اللغوية المتميّزة عند سماحته، أعطى لممارسته الاستنباطية عمقاً وأصالة وصفاءً من جهة، ووفّر له فهماً أدقّ وأعمق للنصوص الشرعية من جهة أخرى.

وبالإضافة إلى كل ذلك، امتلك سماحة السيد (دام ظلّه) الجرأة العلمية على طرح نظريّاته الفقهية عندما يتوصل إلى قناعة ثابتة بها، ورأى أنّه في ظل وضوح الرؤية لدى الفقيه، ليس ثمّة مبرّر له في الاحتياط، لأن الاحتياط لا بدّ أن يرتكز على دراسة واقعية لظروف المكلّفين لا لظروف المجتهد، لأن الاحتياطات التي لا أساس علمياً لها، أوقعت المكلّف بالحرج والمشقّة في كثير من المجالات الابتلائية، ولذا أفتى سماحته بطهارة كلّ إنسان، وبجواز تقليد غير الأعلم، وباعتماد علم الفلك والأرصاد في إثبات الشهور القمرية، وغير ذلك، وقد قال بعض الفضلاء وهو يشير إلى بعض الفتاوى السابقة، إنه وصل إلى نفس النتائج، والفرق أن "السيّد كان أجرأ منّا"..


المؤسسات

الحوزات العلمية - دور العبادة والمراكز الثقافية - المؤسسات الأكاديمية والمهنية - دعمه للمؤسسات ومراكز الخارج - مؤسسات صحية - المكاتب الشرعية والتبليغ - المؤسسات الإعلامية

الحركية الإسلامية

المشروع الإسلامي المتكامل - في الحرب الأهلية اللبنانية - الاجتياح الإسرائيلي وانطلاق المقاومة - في خطى المرجعيّة الدينية - مـع النــاس - العطاء العلمي و الإسلامي المتنوّع

المرجعيّة المؤسّسة: المشروع ـ الطموح

وقد طرح مشروعاً للمرجعية سمّاه مشروع " المرجعية المؤسسة "، والذي صدر في كتاب "المعالم الجديدة للمرجعية الشيعية"،

حيث يستند المشروع إلى ثلاثة مرتكزات أساسية:

1 - المـرجـع:

يرى سماحة السيد فضل الله أنه مضافاً إلى شرط الأعلمية - لمن يقول بها- والصفات الأخرى للمرجع، لا بد من توفّر صفات أخرى لكي يكون المقلَّد في الفتيا مرجعاً للشيعة، لأن المرجع أصبح في الواجهة السياسية في العالم، بعدما أصبحت مسألة الطوائف أو الأديان تمثل وجهاً من وجوه الحركة العالمية… وقد أصبحت الناس ترجع إلى المرجع في القضايا السياسية والاجتماعية وما إلى ذلك من الأمور التي تقتحم على العالم الإسلامي كل مواقعه وقضاياه.

وكذلك، فإن الفقيه لا يستطيع -في المرحلة الحاضرة- أن يعيش خارج نطاق قضايا عصره، باعتبار أن قضايا العصر حتى في الأمور الفقهية، تمثل موضوعات الأحكام التي يحتاج المجتهد أن يستنبطها ويحدّدها كمنهج إسلامي في الحياة.



2 - المؤسسة المرجعية:

يحدد سماحة السيد فضل الله منهجية العمل للمؤسسة المرجعية على أساس دائرتين رئيسيتين:

الأولى: إبعاد المرجعية عن الصفة الشخصية، وجعلها مؤسسة متكاملة موحَّدة لا تعيش الفواصل في شخصيات المراجع، ولا يتحدد امتدادها الزمني بحياة المرجع، بل تضم مختلف الطاقات التي يحتاجها المرجع (رئيس المؤسسة) في إطلالة المرجعية على العالم، فيستفيد من تجارب السابقين ضمن التراث المتوفر لدى المؤسسة، وتستمر من بعده من خلال المرجع الذي يأتي بعده.

الثانية: أن تتخلى المرجعية عن حالتها التقليدية في الميل إلى الوسط الحوزوي بعيداً عن الاهتمامات العامة في حياة المسلمين، فلا بد للمرجعية أن تطلّ على قضايا العالم السياسية والثقافية والاجتماعية.



3 - الأمة الإسلامية:

تلعب المرجعية المؤسسة دوراً مهماً في تماسك الأمة الإسلامية ووحدتها من خلال وحدة الموقف ووحدة الرؤية التي تستند إلى استيعاب شامل للحالة الإسلامية في واقعها المعاصر وواقعها المستقبلي، ولا تُبنى مع كل ذلك على نظرة شخصية، بل تنطلق من خلال تلاقح الطاقات داخل المؤسسة المرجعية.. كما تؤمّن المرجعية المؤسسة التواصل المباشر بين المرجعية الشيعية وبين قاعدتها، والقاعدة الإسلامية عموماً.

ولكنّ هذا المشروع في امتداده الواقعي بحاجة إلى رأي عام يؤمن به ويدعمه ويتفاعل معه، ولا سيما من خلال توفير الإمكانات التي تساعد حركة المؤسسة المرجعية، وتطوّرها في بنيتها التنظيمية، وتهيّئ لقيادتها فرصة التأييد الانتخابي، وغير ذلك مما لا يتناسب مع أية مرجعية فردية محدودة الإمكانات، ولا سيما مع الحرب المجنونة الظالمة التي تستهدف المرجعيات الواعية والطليعية من قبل أكثر من فريق من الناس.

المؤلفات

الكتب الفقهية - الكتب الإسلامية - محاضرات ومفاهيم - البحوث الفقهية - ندوات ومحاضرات - القرآنيات - في رحاب الدعاء - سيرة أهل البيت- دنيا المجتمع -
دواوين شعر

الشأن الإجتماعي

رعاية الأيتام في مبرّات الأيتام
رعاية الأيتام في الأسرة
رعاية الفقراء والمساكين والمعوّقين
رعاية المكفوفين والصُمّ والبُكم

في عمق السكون

عناصر القوّة المكوّنة لشخصيته...
مراحل الانعطاف الأساسية في حركته...
ونهاية الامتداد على هذه الأرض التي لامست السماء روحاً، وحاكتها انفتاحاً وصفاءً..
هذه مسيرة القصة الحوارية مع سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله(حفظه الله)
لِتُدوَن له الحياة بصوتِه، تراثه الرسالي بعد ر(((ه إلى منطقة بقائه وسروره...


تحياتي للجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
GALAXY
][ حنون ألماسي ][
][ حنون ألماسي ][
GALAXY


ذكر
عدد الرسائل : 5290
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : رااااااايق
رايك بلمنتدى؟؟ : كووووول على طووول
دولتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Bahrin
مزاجي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Sa5er
هوايتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Sports10
الجنس : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Male
مهنتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Farms
جنسيتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Gepoty
تاريخ التسجيل : 14/02/2008

السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله   السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Icon_minitime120/02/09, 10:55 am

هذا مقلدي يسلمو ع الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بدر البدور
][ حنون Sponsor ][
][ حنون Sponsor ][
بدر البدور


انثى
عدد الرسائل : 8785
العمر : 30
العمل/الترفيه : في دنيآأ خربآأنه
المزاج : هم ع صدري
رايك بلمنتدى؟؟ : حليوو بأعضائه
دولتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Bahrin
مزاجي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Romnc
هوايتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Readin10
الجنس : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Femal
مهنتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Student
جنسيتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله B7rene
تاريخ التسجيل : 16/03/2008

السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله   السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Icon_minitime120/02/09, 09:26 pm

يسلموووو على الموضوع اختي
الله يعطيش العافيه
تحياتي
بدر البدور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فداء الزهراء

][ مراقبة عامة ][


فداء الزهراء


انثى
عدد الرسائل : 8094
العمر : 36
رايك بلمنتدى؟؟ : مفيد جدااا
دولتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Bahrin
مزاجي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله 3ady
هوايتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Painti10
الجنس : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Femal
جنسيتي : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله B7rene
الأوسمه : السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله 70707010
تاريخ التسجيل : 06/05/2008

السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله   السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Icon_minitime121/02/09, 03:54 am

السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله Muh12
شكرا على مرور الكريم
الطيب منك
تحياتي لك
فداء الزهراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السيرة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ][ القسم الإسلامي ][ :: منتدى الإسلامي-
انتقل الى: